“رياض محرز” يواجه “ياسين بونو” في دوري الأبطال.. و”غوارديولا” ينزل الجزائري الى الرديف

“رياض محرز”  يواجه “ياسين بونو” في دوري الأبطال.. و”غوارديولا” ينزل الجزائري الى الرديف

أطاحت قرعة مرحلة المجموعات الجديدة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم 2022-2023 في مدينة اسطنبول التركية، الجزائري رياض محرز في مواجهة حارس مرمى إشبيلية المغربي ياسين بونو.

المجموعة السابعة تضم مانشستر سيتي الإنجليزي وإشبيلية الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني وكوبنهاجن الدنماركي ، مما أدى إلى مواجهة عربية بين محرز وبونو بالإضافة إلى مغاربة آخرين في تشكيلة أشبيلية منير حدادي.

وكاد أن يساهم النجم الجزائري في وصول سيتي إلى نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي حيث لم يفصله سوى رمونتادا ريال مدريد.

ويمتلك فريق جوارديولا كل المقومات للفوز بلقب صعب هذا الموسم ، خاصة في ظل وجود هداف آخر من نوع مختلف إيرلينج هالاند النرويجي.

ويشكل حضور محرز تنوعًا تكتيكيًا فريدًا للجهاز الفني للسيتي ، خاصة بعد أن كان نجم “الخضر” وأفضل هدافي السيتي في جميع المسابقات الموسم الماضي ، عندما خاض 47 مباراة (2931 دقيقة) ، وسجل 24 هدفًا وساهم بـ 9 أهداف.

ولعب المغربي ياسين بونو دورًا بارزًا في الفوز بالدوري الأوروبي لإشبيلية في موسم 2019-2020 ، وبعد فوز بجائزة “زامورا” الموسم الماضي (الجائزة تذهب لأفضل حارس مرمى في الدوري الإسباني) ، ليصبح أول من يفوز بهذا اللقب كعربي.

وسيسعى حامي عرين “أسود الأطلس” جاهداً لاستعادة المجد الأوروبي ، ومواصلة قيادة الفريق لتحقيق نتائج إيجابية في دوري أبطال أوروبا وتجاوز عقبات دور المجموعات على الأقل ، لمواصلة الرحلة المجيدة ، في الوقت التي وضعته القرعة الأوروبية أمام محرز، في ضل ما يعانيه حاليا من أزمة في مستوى دفاع الفريق خاصة بعد رحيل الفرنسي جول كوندي الى برشلونة.

في نفس السياق تعرض جناح مانشستر سيتي الدولي رياض محرز ، 31 عاما ، لانتقادات واسعة بسبب أدائه أمام برشلونة في إسبانيا يوم أمس.

واستضاف مانشستر سيتي مباراة خيرية في ملعب نو كامب ، حيث ذهبت جميع العائدات إلى الاتحاد لمحاربة التصلب الجانبي الضموري أو التصلب الجانبي الضموري.

وانتقد بعض المشجعين محرز لإظهاره “امكانيات ضعيفة” أمام برشلونة ، بينما طالب مشجعو مانشستر سيتي بإبعاده من الملعب لصالح زميل أكثر كفاءة في الفريق.

منبربريس

منبربريس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *